الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع
تأسست الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2008. وكرست الأكاديمية جهودها لوضع إطار عملي واستراتيجي لتنظيم وتطوير التدريب والتعلم في تخصصات الفنون والإعلام المتنوعة والنابضة بالحياة لتعزيز تقدم المجتمعات وضمان وتحسين نوعية الحياة. تعمل أيضًا على زيادة الوعي الإعلامي والتعليم بأبعاد إيجابية وخبرة مهنية عالية لتوفير خيارات تدريبية متنوعة للأشخاص الموهوبين لإتقان الأساليب المبتكرة والممارسات المعاصرة واستكشاف إمكاناتهم الواسعة.
يستهدف مركز أور ميديا للتدريب والتطوير الإعلامي بالتعاون مع الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع الأشخاص والمنظمات والمؤسسات والمدربين العاملين في تخصصات الفنون والإعلام على وجه التحديد لتزويدهم بالخبرة والاعتماد اللازمين بما يتوافق مع معايير الجودة في مجالات التدريب. وتعزيز القيمة المضافة ورفع مستوى الأداء في أساليب التدريب لقطاعي الفنون والإعلام حتى نتمكن من إعداد محترفين وخلق قادة مؤهلين لقيادة مجالات الفنون والإعلام بطرق إبداعية، وبالتالي منحهم الشهادات المعتمدة الصادرة عن الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع.
المعهد الأمريكي للإدارة
يدعم المعهد الأمريكي للإدارة أنظمة الإدارة الفعالة من خلال تطبيق أنظمة التقييم والتطوير لقطاعي التعليم والتدريب الإداري لزيادة الجودة ورفع الكفاءة باستخدام معايير عالية المستوى لتلبية متطلبات أنظمة الاعتماد الدولية.
في ضوء الوتيرة السريعة للتكنولوجيا والأعمال في جميع أنحاء العالم، قام المعهد بتصميم نهج تدريبي يناسب احتياجات مجتمع الأعمال والقادة والموظفين لتطوير قدراتهم وتوليد قادة أعمال خبراء في الإدارة. لقد قدم برامج نوعية لبناء المعرفة والمهارات وبالتالي التجديد والابتكار لمواجهة التحديات المعاصرة واحتلال مكانة مرموقة ومتقدمة.
مركز أور ميديا للتدريب والتطوير الإعلامي والمعهد الأمريكي للإدارة يؤمنان بتعزيز التميز في إدارة التعليم والتدريب بطرق حديثة ورؤية فريدة ومرونة في تطبيقهما باستخدام التقنيات والمهارات الجديدة لدعم النمو التنظيمي وتمكين الموظفين من تلبية الاحتياجات المتوقعة في إداراتهم وأقسامهم بأعلى مستويات التميز.
هيئة المعرفة والتنمية البشرية - دبي
هيئةٌ حكوميةٌ تُدعى هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، تتولى مسؤولية الارتقاء بجودة التعليم الخاص في دبي، وتوفر الدعم للمدارس والجامعات والطلبة وأولياء الأمور والتربويين والمستثمرين والشركاء الحكوميين لبناء قطاع تعليمي يتميز بالجودة العالية ويهتم بنشر أجواء السعادة والحياة الطيبة.
وتنطلق ضمن الهيئة في عملها من التوجيهات الواردة في استراتيجية حكومة دبي، وتستلهم خطواتها من أولئك الذين سيقودون الابتكار والتطوير في دبي المستقبل، ألا وهم الطلبة. وتُوفر منشوراتها إلى جانب تقارير الرقابة المدرسية التي تُصدرها معلوماتٍ موثوقة تستند إلى الأدلة والبراهين، وتأمل في أن يستفيد منها كافة المهتمين بالشأن التعليمي.