من نحن

قصتنا

أصبح الاعلام اليوم هو العامل الاساسي في تغيير اتجاه بوصلة الاحداث، والتأثير في الرأي العام، وكذلك الاعلام يعتبر العامل الاساس لنقل او توجيه اي رسالة للجمهور. ومن خلال ما حصل من تطورات كبيرة حدثت وستحدث، ودور الاعلام الواضح في تناميها وتطورها وتغيير مسارها حتى، لذا علينا استقراء القادم قراءة جيدة مفادها ان العقد او العقدين القادمين هما عقد الاعلام والتكنولوجيا، كبديلين لأي ثروة اقتصادية لما يشهده القطاعين من تطور هائل جدا وعلى مختلف المستويات، لذا وجب تغيير الواقع الاعلامي وما ينسجم او يناغم كل مرحلة، وبات من الواضح ان الظهور هو واجب ولكن بموضوعية. والإعلامي الناجح هو الذي يمتلك الخبرة والكفاءة اللازمتين في ممارسة عمله وذلك عن طريق الدمج بين الدراسة الأكاديمية والتطبيق العملي، فالدراسة وحدها لا تكفي، كما أن الممارس من دون المعرفة سيصبح رهين عيوب التقليد وضحية الإعلام السطحي من دون تفكير. من هنا، انطلق مركز أور ميديا للتدريب الإعلامي، حيث الفكر الإعلامي الذي سيجعل من الإنسان إعلامياً مفكراً.

Studio Class Room

من نحن

مجموعة أور ميديا مؤسسة إعلامية إماراتية تأخذ من دبي مقرا لها، تأسست من قبل خبراء إعلاميين متخصصين في الإعلام المرئي والتبادل الإخباري بشكل خاص، حيث جمعت الخبرة التحريرية الموضوعية مع الإمكانيات الفنية والتقنية الابتكارية من التخطيط إلى التنفيذ، من خلال خبراتنا الطويلة المستمدة من العمل والتعاون مع الشبكات الإعلامية العالمية الشهيرة والمحلية، من حيث المضمون التحريري والإعداد والتنفيذ التقني، نسعى إلى نقل تلك الخبرات ونكون منبعا للابتكار الإعلامي المتكامل.

ماذا نعمل

يعتبر مركز أور ميديا للتدريب الإعلامي أول مركز تدريب إعلامي إماراتي التأسيس والإدارة، حيث التدريب الأكاديمي والتطبيقي معاً، في بيئة إعلامية بحته من حيث الأستوديوهات والصفوف التعليمية المجهزة بكامل المعدات والأجهزة المستخدمة في القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الأخرى. يمتاز مركز أور ميديا للتدريب الإعلامي باحترافيته في مجال التدريب الإعلامي والاستشارات، إذ يعتمد على مدربين محترفين أبدعوا في الإنتاج الإعلامي بجميع أشكاله تحريرياً وفنياً، يشهد لهم تاريخهم في مجال الإعلام، ويمتلكون الخبرة الكفيلة بتطوير مهارات الإعلامي أكاديميا وعملياً.

What we do
Mahmood UAS

د. محمود رحمة - المؤسس

محمود رحمة، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة أور ميديا الإعلامية في دبي - الإمارات العربية المتحدة. انضم إلى شبكة الجزيرة الفضائية في عام 2002 وكان أول مواطن إماراتي ينضم إلى قناة الجزيرة في قطر في ذلك الوقت. محمود كان الإعلامي الإماراتي الوحيد الذي تم التعاقد معه للعمل في الخارج إلى جانب مشاهير الإعلام في العالم العربي. ترك محمود شبكة الجزيرة الفضائية وهو قائد فريق في غرفة الأخبار وبالتحديد في التبادل الإخباري بعد رحلة دامت لأكثر من 9 سنوات، وقرر العودة إلى وطنه "الإمارات" للعمل في مجموعة بينونة الإعلامية كمدير للبرامج الإخبارية ورئيس تحرير للنشرات الإخبارية، ثم إلتحق بديوان الرئاسة الإماراتية ليعمل فيها كأخصائي إعلامي. أظهر محمود طوال حياته المهنية الكثير من الأعمال الإبداعية والحلول المهنية في الإعلام والتبادل الإخباري والعلاقات العامة من حيث المحتوى والتنفيذ. وبكل فخر هو مؤلف كتاب "التبادل الإخباري في القنوات الفضائية"، وهو المؤلَف الوحيد في هذا المجال وقت نشره. طوال حياته المهنية، تميز محمود في الإبتكارات والحلول الإبداعية في الإعلام، والتي تشمل الخطط والاستشارات الإعلامية وكتابة خطابات القيادة العليا في ديوان الرئاسة لمناسبات مختلفة، وكتابة وإعداد البيان الصحفي الرسمي، ورصد وإدارة وسائل الإعلام والعمل بشكل وثيق مع الإدارات الأخرى فيما يتعلق بتطوير استراتيجيات العلاقات العامة والإعلام. و غطى محمود الكثير من الأحداث والأخبار في جميع أنحاء العالم، في المؤتمرات والانتخابات الرئاسية والحروب على الصعيد الدولي. إلى جانب أنه حاصل على درجة الدكتوراة في الإعلام والعلاقات العامة، فهو عضو فعال في المعهد الملكي البريطاني للعلاقات العامة (CIPR) كما أنه مدرب معتمد في الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع (IAAMC) والبورد الدولي للمدربين المعتمدين (IBCT). شغف محمود ورؤيته لأهمية الإعلام، أوصله إلى تأسيس "مجموعة أورميديا الإعلامية" في عام 2013، ليطبق الابتكارات في وسائل الإعلام والأحداث والأخبار وممارسات العلاقات العامة المجدية، وأنشأ مركز تدريب مجهز تجهيزًا ابتكارياً في دبي يسمى "مركز أورميديا للتدريب و التطوير الإعلامي" و "أور ميديا لإدارة العلاقات العامة" التي تشمل جميع مهام العلاقات العامة والتسويق ومهام التصميم والتخطيط الإعلامي. أثبت محمود رحمة كمدرب، جدارته في تقديم البرامج التدريبية في الإعلام والصحافة التلفزيونية والإذاعية، وبرامج الاتصال والعلاقات العامة، وبرامج المهارات الإعلامية والمهارات الشخصية، وبرامج البروتوكول والإتيكيت، وفنون الإلقاء والإقناع.